جديد هنا؟ انشاء حساب جديد
دَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ. (1يوحنا 1: 7) كثيرًا يا إخوتي نحن نستحضر الماضي، ليكون سلاحًا ضد إخوتنا وأخوا
«هُوَذَا قَدْ غَلَبَ الأَسَدُ.. وَرَأَيْتُ فَإِذَا.. خَرُوفٌ قَائِمٌ كَأَنَّهُ مَذْبُوحٌ» (رؤيا 5: 5، 6) يتوسم الناس العطف والرحمة في محبة الله و
خَاطَا أَوْرَاقَ تِينٍ وَصَنَعَا لأَنْفُسِهِمَا مَآزِرَ (تك3: 7) هذه المآزر التي صنعها آدم وحواء لأنفسهما لم تخلصهما من الإحساس بالعري والعار،
فَاسْتَعِدَّ لِلِقَاءِ إِلهِكَ يَا إِسْرَائِيلُ (عا 4: 12) سمعت عن واحد عملاق في “البيـزنس” وكان ناجحًا بصورة مذهلة. ذات صباح أتاه صديق قائلاً:
«يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ» (يو3: 7) «يَنْبَغِي».. كلمة صغيرة تحدثنا عما هو حتمي وضروري ولا يمكن الاستغناء عنه. وفي الأصحاح الثالث من
«الْيَوْمَ حَصَلَ خَلاَصٌ لِهذَا الْبَيْتِ» (لو19: 9) وعندما وصل المُخلِّص إلى بيت زَكَّا الذي كان قبلاً بلا إله وبدون أفراح، أعلن – له كل الم
«اُثْبُتُوا فِيَّ وَأَنَا فِيكُمْ» (يو15: 4) إن الثبات في المسيح هو المطلب الأول لإنتاج ثمر لمجد الله، وكالقاعدة الصلبة للصلاة المُستجابة (يو15: 1-
«وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: مَحَبَّةٌ فَرَحٌ سَلاَمٌ، طُولُ أَنَاةٍ لُطْفٌ صَلاَحٌ، إِيمَانٌ وَدَاعَةٌ تَعَفُّفٌ». (غل 5: 22، 23) عندما ذك
«اَلرَّبُّ صَالِحٌ وَمُسْتَقِيمٌ، لِذَلِكَ يُعَلِّمُ الْخُطَاةَ الطَّرِيقَ … مِنْ أَجْلِ اسْمِكَ يَا رَبُّ اغْفِرْ إِثْمِي لأَنَّهُ عَظ
«وَالْحِكْمَةُ تَبَرَّرَتْ مِنْ جَمِيعِ بَنِيهَا». (لو7: 35) هناك حقيقة بسيطة جدًا ولكنها ثمينة للغاية، وهي أن جميع بني الحكمة يُبـررون الله ويد
«إِذْ كَانَ قَدْ أَحَبَّ خَاصَّتَهُ الَّذِينَ فِي الْعَالَمِ، أَحَبَّهُمْ إِلَى الْمُنْتَهَى» (يو13: 1) * محبة الله، محبة لا تتغـيـر: كما أن الل
ترنيمة يللي بديت الرحلة معايا
دَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ. (1يوحنا 1: 7) كثيرًا يا إخوتي نحن نستحضر الماضي، ليكون سلاحًا ضد إخوتنا وأخوا
«هُوَذَا قَدْ غَلَبَ الأَسَدُ.. وَرَأَيْتُ فَإِذَا.. خَرُوفٌ قَائِمٌ كَأَنَّهُ مَذْبُوحٌ» (رؤيا 5: 5، 6) يتوسم الناس العطف والرحمة في محبة الله و
خَاطَا أَوْرَاقَ تِينٍ وَصَنَعَا لأَنْفُسِهِمَا مَآزِرَ (تك3: 7) هذه المآزر التي صنعها آدم وحواء لأنفسهما لم تخلصهما من الإحساس بالعري والعار،
فَاسْتَعِدَّ لِلِقَاءِ إِلهِكَ يَا إِسْرَائِيلُ (عا 4: 12) سمعت عن واحد عملاق في “البيـزنس” وكان ناجحًا بصورة مذهلة. ذات صباح أتاه صديق قائلاً:
«يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ» (يو3: 7) «يَنْبَغِي».. كلمة صغيرة تحدثنا عما هو حتمي وضروري ولا يمكن الاستغناء عنه. وفي الأصحاح الثالث من
«الْيَوْمَ حَصَلَ خَلاَصٌ لِهذَا الْبَيْتِ» (لو19: 9) وعندما وصل المُخلِّص إلى بيت زَكَّا الذي كان قبلاً بلا إله وبدون أفراح، أعلن – له كل الم
«اُثْبُتُوا فِيَّ وَأَنَا فِيكُمْ» (يو15: 4) إن الثبات في المسيح هو المطلب الأول لإنتاج ثمر لمجد الله، وكالقاعدة الصلبة للصلاة المُستجابة (يو15: 1-
«وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: مَحَبَّةٌ فَرَحٌ سَلاَمٌ، طُولُ أَنَاةٍ لُطْفٌ صَلاَحٌ، إِيمَانٌ وَدَاعَةٌ تَعَفُّفٌ». (غل 5: 22، 23) عندما ذك
«اَلرَّبُّ صَالِحٌ وَمُسْتَقِيمٌ، لِذَلِكَ يُعَلِّمُ الْخُطَاةَ الطَّرِيقَ … مِنْ أَجْلِ اسْمِكَ يَا رَبُّ اغْفِرْ إِثْمِي لأَنَّهُ عَظ
«وَالْحِكْمَةُ تَبَرَّرَتْ مِنْ جَمِيعِ بَنِيهَا». (لو7: 35) هناك حقيقة بسيطة جدًا ولكنها ثمينة للغاية، وهي أن جميع بني الحكمة يُبـررون الله ويد
«إِذْ كَانَ قَدْ أَحَبَّ خَاصَّتَهُ الَّذِينَ فِي الْعَالَمِ، أَحَبَّهُمْ إِلَى الْمُنْتَهَى» (يو13: 1) * محبة الله، محبة لا تتغـيـر: كما أن الل
ترنيمة يللي بديت الرحلة معايا
All copyrights reserved © - View Our Privacy Policy